كتب سلامه فرج -أحمد بنغازي ليبيا
تحية إجلال وتقدير وتحية حب ووفاء لمن كرمها الله تعالي بان جعل في القرآن سورة باسم النساء،
قال الرسول صلى الله عليه وسلم في خطبةحجة الوداع “واستوصوا بالنساء خيرا”
إن للمرأة دورا مؤثرآ
ولا يمكن الاستغناء عن هذا الدور لأهميته .
نستحضر في يوم المرأة أدوار المرأة الليبية ، وجهودها في تعزيز السلام والتنمية للنهضة بالوطن فيزداد فخرنا بها كل يوم بما تؤديه ﻷجل بيتها وعملها ووطنها.
حيث يمنح المنتدي المرأة وقضاياها كل الرعاية والاهتمام، وحاول جاهدآ عبر العديد من المشاريع للمساهمة في تعزيز دورها في المجتمع ولتوفير أماكن أمنة تلجاء لها المرأة لتلقي الدعم والرعاية اﻷولية،و لازلنا نعمل لتوفير المزيد من البرامج التدريبية التأهيلية لجميع فيئات النساء ، نشاهد مشاركة المرأة الليبية اليوم بفاعلية في الساحةونحن نفخر بذلك ونشد علي أيدي جميع الفئات النسوية وبوجه الخصوص النازحات واﻷرامل والمطلقات والفتيات وكذلك اللاجئات للإستمرار في المثابرة والمطالبة بحقوقهم المشروعة و نشجعهم علي التعليم للتقدم حتى تتمكن المرأة ونشاهدها في جميع المجالات الإقتصادية والسياسية والثقافية وكذلك في مجالات العلوم والتقنية والتكنولوجيا.
حت نستشرف مستقبلاً زاهراً للوطن،
دور المرأة يعزز من التوجهات الوطنية ورؤيتنا الطموحة للمستقبل، وبالمرأة نصنع التغيير اﻹجابي فهي مربية اﻷجيال، و كما يقال المرأة نصف المجتمع وفعلا هي نصف المجتمع وبإمكنها المساهمة في النصف الآخر.
في الختام
(نحن نود ان تكون المرأة شريكة في التنمية، وصانعة التغيير اﻹيجابي، ان تكون محركة للتطوير في المجتمع. لصناعة وطن موحد مزدهر مستقر)
تحية إجلال وتقدير وتحية حب ووفاء لمن كرمها الله تعالي بان جعل في القرآن سورة باسم النساء،
قال الرسول صلى الله عليه وسلم في خطبةحجة الوداع “واستوصوا بالنساء خيرا”
إن للمرأة دورا مؤثرآ
ولا يمكن الاستغناء عن هذا الدور لأهميته .
نستحضر في يوم المرأة أدوار المرأة الليبية ، وجهودها في تعزيز السلام والتنمية للنهضة بالوطن فيزداد فخرنا بها كل يوم بما تؤديه ﻷجل بيتها وعملها ووطنها.
حيث يمنح المنتدي المرأة وقضاياها كل الرعاية والاهتمام، وحاول جاهدآ عبر العديد من المشاريع للمساهمة في تعزيز دورها في المجتمع ولتوفير أماكن أمنة تلجاء لها المرأة لتلقي الدعم والرعاية اﻷولية،و لازلنا نعمل لتوفير المزيد من البرامج التدريبية التأهيلية لجميع فيئات النساء ، نشاهد مشاركة المرأة الليبية اليوم بفاعلية في الساحةونحن نفخر بذلك ونشد علي أيدي جميع الفئات النسوية وبوجه الخصوص النازحات واﻷرامل والمطلقات والفتيات وكذلك اللاجئات للإستمرار في المثابرة والمطالبة بحقوقهم المشروعة و نشجعهم علي التعليم للتقدم حتى تتمكن المرأة ونشاهدها في جميع المجالات الإقتصادية والسياسية والثقافية وكذلك في مجالات العلوم والتقنية والتكنولوجيا.
حت نستشرف مستقبلاً زاهراً للوطن،
دور المرأة يعزز من التوجهات الوطنية ورؤيتنا الطموحة للمستقبل، وبالمرأة نصنع التغيير اﻹجابي فهي مربية اﻷجيال، و كما يقال المرأة نصف المجتمع وفعلا هي نصف المجتمع وبإمكنها المساهمة في النصف الآخر.
في الختام
(نحن نود ان تكون المرأة شريكة في التنمية، وصانعة التغيير اﻹيجابي، ان تكون محركة للتطوير في المجتمع. لصناعة وطن موحد مزدهر مستقر)
